إيزابيل الليندي.. راوية الأكاذيب الفاتنة
خاص: بقلم- عبدالوهاب داوود: يضع منظروا فن الرواية دائمًا القصة أو الحكاية في مرتبة متأخرة بين مكونات العمل الجمالية، ومنهم من ينظرون إليها باعتبارها مجرد عنصر هامشي أو ثانوي، أو ليس بنفس أهمية اللغة والأسلوب، أو المدارس والتيارات الفكرية والنقدية التي ينطلق الكاتب في عمله وفقًا لمعطياتها أو حتى يسترشد بها، بينما أظن، شخصيًا، أن … اقرأ المزيد