يا أديب كن أديب !!!
أن سياسة الكذب، على الناس، واللعب بالخطاب الطائفي، ومحاولات التبرير والتخوين والتهرب من المسؤولية، لم تعد مؤثرة، بقبال تزايد الوعي الشعبي، واتساع النخبة المحركة للجمهور،أن أدارة الدولة، لا تحتاج لشعارات ومانشيتات هي أشبه بحق المهدئات، التي تعطى لإسكات المريض، والتقليل من الوجع الذي يأن منه. يطل علينا مجددا “علي الااديب” محاولا ركب موجة التغيير، ليصدر … اقرأ المزيد