7 أبريل، 2024 7:04 ص
Search
Close this search box.

السيستاني .. بانوراما الخداع والإصلاح …؟

الجمهورية السيستانية ومن أجل إدامة إمبراطوريتها فإنها على استعداد أن تكذب وتنتهك القانون من اجل تحقيق غاياتها , وفي عصرنا يعتبر السيستاني مؤسسة ميكيافلية تستطيع أن توفق كأحسن ما يكون بين الخداع والصلاح ؛ من أجل استعادة الوعد الأمريكي الذي قطعتهُ له بالحفاظ على دولتهِ الكهنوتية من شر الملالي الإيرانية , هناك مصطلح اسمهُ (الجيوبوليتيك … اقرأ المزيد

المياه … بترول القرن الحالي !؟

بدءاً لم يعد للصدق هوية في العراق , ولا للحقيقة مصداق في عالم المعنى , فلا نكاد ننتهي من أزمة حتى ترادفها الأخرى , وكإِنِّي أَرَى سَبْعَ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ , في العالم الافتراضي ( ألنتْ ) نسمع بالتنبيهات أو الإشعارات أو جرس التنبيه , والناظر للمنطقة وأحداثها وارتباطها المباشر بالشأن العراقي .. … اقرأ المزيد

الإلحاد في العراق .. حقيقة أم وهم .. ؟

عندما تحاور أحد الملحدين فإن النقطة الجوهرية المعهودة التي يفرضها على المحاور هي كالآتي : أنا فقط أُسلم بالعلم التجريبي والمحسوسات , فلا تعطيني أدلة خارج هذا النطاق ! هذه المقدمة لم تأتي من فراغ بل هي احد الأصول الوضعية لحركة فلسفية إلحادية نشأت في أواخر العقد الثاني من القرن العشرين على يد ( إلفريد … اقرأ المزيد

صمتْ السيستاني … و … سياسَة غلق الأبواب

إن سرعة جريان الأحداث والوقائع وتصارعها إلى حد التناطح وانعكاساتها على الساحة العراقية وتجلياتها بصورةٍ أوضح على المشهد السياسي والاجتماعي والاقتصادي والعلمي والثقافي , كل ذلك يدفع الإنسان المواطن وليس الفرد إلى أن يتحمل المسؤولية ولو على الصعيد الأسري في مواكبة الحلول الناجعة لمواجهة ودفع التحديات التي تهدْ الأسس واللبنة الأساسية لكل مجتمع , فكيف … اقرأ المزيد

رسالة مِنْ مَلَكْ الموتْ …. هكذا يُذْبَحُ العراقيون بصمتْ …؟

أحداثٌ وجرائمٌ تفننَّ صُناعُهَا بأبشعِ أدواتِ الخسةِ والنذالةِ في ترويعِ شعبٍ كانَ للسلامِ  سلامٌ و للمحبةِ وئامٌ , شعبٌ تجرعَ من شرايينِِ الألمِ كُلَ الآلامِ ومِنْ سينَما ألتأمرُكْ الهُوليودي كُلَ جَرائِمِ الأفلامِ , فَراحَ يَغُوصُ في بَحْرٍ مِنْ فِتَنِ المَعارِكِ والحُروبِ بِلا هَدَفٍ أو غايَةٍ سامِيَةٍ إلا المَصالِحْ النَفْعِيَةِ الضَيّقَةِ الفَرْدِيَةِ لِذلِكَ الرَئيسْ أو هذا … اقرأ المزيد

الطائفية وطوفانها … يانوح أصنعْ السفينة ..؟

ذئابٌ قََستْ قلوبِهِم فهي كالحجارةِ أو أشد قسوةً , مسلسلٌ لاتدرك حلقاته ألاخيرة وأحداثهِ المثيرة لضباعٍٍ غرست أنيابُها وَمَزّقتْ مخالِبُها جسداً لطالما كان للحضارةِ مَعلَماً وللكلمةِ قلَماً ,وطنناً بخنجرِ التفرقةِ طعنوه وبنفقِ الطائفية أدخلوهُ , أتهموه وبفرض القانون سجنوه ,ليبقى أسيرَ شعبٍ مكبلاًً بقيودِ الصمت يسترقُ النطقَ بأهاتِ ألألمِ ووجع الظلم,قادةٌ خونة وحكامٌ فجرة همهم … اقرأ المزيد

ويبقى السؤال … الوطن للجميع .. فهل … الجميع للوطن ؟؟

الوطن ذاك البيت الكبير بحضنيه, الدافىء بذراعيه هو الأب الحريص والأم الحنون قاموس الحياة وأبجدية الطفولة يراع العلم ولهذم البطولة , مناخ الروح وبستان الأمل, قبلة الاحرار ومحرابها الطاهر , هو الطفل البريء وعنفوان الشباب هو الرجل الرشيد وزهادت العتيد , مهما قلنا وختلفنا يبقى العراق بتعاقب الاجيال وتغير الاحوال وطناً للجميع وللجميع وطن , … اقرأ المزيد