وصار للمشركَة وزير !
تتحطم على جدران الوطن، مواقفهم الأرتجالية، وخطواتهم العشوائية، ونظرتهم الأحادية الضيقة، وتتحد الأمة جميعها، لتخوض معركة وجود حقيقية، تبقي الفاسدين في ساحة، دون أن يسلموا من سيوف المصلحين.هل ستنتصر سيوفهم؟ أم سيكون قدرها صراع عقيم؟ رجال الدين الشيعة، نجد محاولة لأبعادهم عن الساحة السياسية، بحجة فصل الدين عن السياسة، وذاك فكر ماسوني، تروج له الماسونية، خوفاً … اقرأ المزيد