ويبقى الخلل في المنهج
مالا يختلف عليه اثنان ويقرّانه تمام الإقرار، أن معطيات المجلسين التشريعي والتنفيذي في عراقنا الجديد، ليسا بالمستوى المكافئ لمتطلبات بلد جثم على أنفاسه نظام دكتاتوري أكثر من عقود ثلاث، رؤساء وأعضاء، إذ أن الكفاءة تبعد عن أداء مامنوط بهم من واجبات بعد الثريا عن “الشيب والهرم” فيما تقترب أشد القرب من “العيب والنقصان” كما قال … اقرأ المزيد