فيتشظى المدى
والجميلات والجليلات الأًلى يتكدّسن وراء أقنية الخجل. لكن بسماتهن الرعديّة تخترق وجيبَ القلب. آه ِ، من فرط حماقتي فرشتْ كياني لسخرية النظرات العابرة على كاهل الطريق. من زمن الطوفان أحملُ جراح حماقتي تركتها تتسكّعُ في مدار حلمك العصيّ عن الكشف. أهرولُ عارياً في أحضان مديات شوقك المُتجمّر. هنا، أتخفّى وراء الأقحوانة، أرمي بكلماتي على قارعة … اقرأ المزيد