مباغتة
حملتُ جُرحي فوق كفي جِهاراً بأمومة الشِعر وشوك يقضُ مضجع الحكايا بعقلً يختزنُ روائح المكان وخيط ضوء من جبين النهار ومن جبين الشمس استعارة لكنه يباغتني هذا الذي اسمه الزمن لص هو لا يؤتمن بالكاد نمضي فيواري سرقاته خلف تقاويم تمضي كقِطار لمحطات محتملٌ نفاذها نحُّدقُ خلفها في المرايا فترانا نتقافز صغاراً اونأكل عشاءنا بصحبة … اقرأ المزيد