من إبريهه ْ الهاشم
حتى بلخ
أفتشُ
رحيق الزهور
وندى الفجر
: عنه ُ
حين دخلتُ الخان
وسألتُ الخانية َ
: أجابتني بعينين محمرتين
أعتل غما ً
ثم
أرتحل ْ
أعني
أستقرَ
في المقل.
من إبريهه ْ الهاشم
حتى بلخ
أفتشُ
رحيق الزهور
وندى الفجر
: عنه ُ
حين دخلتُ الخان
وسألتُ الخانية َ
: أجابتني بعينين محمرتين
أعتل غما ً
ثم
أرتحل ْ
أعني
أستقرَ
في المقل.