أنا وطالِباتُي في الكِنْدِي وإنتيخريستوس
بَعدَ مخاضٍ عَسيرٍ في محاولتي إيصال تفاصيل محاضرةٍ بُحَّ فيها صَوتي ، عُدتُ أدراجي إلى قاعة إستراحة الأساتِذة وكالعادة أول شيءٍ تصطدِم به عيوني هو إجتماع الأضداد الخاص بالأستاذ صدام وأعني هنا علبة سجائره وفوقها تتربعُ ولاعته وبجوارها أكداس أدويته التي تُخفف من آثار التدخين والكانيولة التي لا توشكُ أن تُغادِر أوردته وما أن أنظر … اقرأ المزيد