في الإستفتاء.. كان عند الرئيس بارزاني مَنْ يسمعه
بسبب تهميش الدستور العراقي والخرق المشين لأكثر من خمس و خمسين مادة من مواده المتفرقة الواضحة والغامضة، وتعمد الطائفيين والمذهبيين والشوفينيين بإنتهاج سياسات مشحونة بالقلق والشكوك والشبهات، وأعتمادهم على الأكاذيب والشائعات والمفتريات والإختلاقات كمراجع ثابتة تتخذ عليها مواقف وحسابات ضيقة تزعزع اليقين والثقة وتفضي الى نشر الفوضى والخراب وتجاوز الخطوط الحمراء بكل أريحية، تضخمت الأزمات … اقرأ المزيد