نحن وتركيا، قراءة معاكسة
لنعكس الحالة. لو أن أية دولة مجاورة للعراق فتحت مدنها وقراها لمُسلحين عراقيين مدججين بأحدث الأسلحة فتمولهم وتدفع رواتبهم وتؤمن لهم الملاذات الآمنة أما كان على الحكومة العراقية وقواتها المسلحة، بغض النظر عن هوية الرئيس أو الحزب الحاكم، أن تفعل اللازم، بعد أن تعجز الديبلوماسية، دفاعا عن أمن شعبها وحماية لحدودها؟. إن الملاحظ أن زعماء … اقرأ المزيد