22 نوفمبر، 2024 9:41 م
Search
Close this search box.

مطر الادانات الدولية على رأس النظام الايراني

يمکن القول بأنه من حق النظام الايراني أن ينال مرکزه الاستحقاقي الاول في موسوعة غينز للأرقام القياسية بإعتباره النظام الاول في مجال نيله للإدانات الدولية ولايوجد من ينافسه بهذا الصدد، وحتى يمکن إنه بغض النظر عن 67 إدانة دولية من أعلى المستويات التي تلقاها هذا النظام في مجال إنتهاکات حقوق الانسان فقط فإن هناك مئات … اقرأ المزيد

الثنائي بيكر وسيليمان في كتاب الرئيس بارزاني ( للتأريخ)

سلط الرئيس مسعود بارزاني في مقدمة كتابه (للتأريخ) الضوء على بعض ما جرى في تاريخ الكورد، وعلى من أجحف بحقوقهم وحارب أمنياتهم، ومن وضع العراقيل أمام عجلة تحقيق طموحاتهم المشروعة، ومن تورط بتجزئة وتقسيم كوردستان دون التفكير بما هو صحيح وأصح، وذكر من كان وراء غالبية مشكلات ومآسي الكوردستانيين المتلاحقة. الكتاب أثار إهتماما كبيراً لدى … اقرأ المزيد

الإبلاغ عن تصيد احتياليتبدو آمنة

رءيس البانيا السابق انور خوجة الذي اعتبر ان كافة رجال الدين. عاطلون عن العمل. فقام بتوظيفهم بأعمال النظافة. لانهم بذلك يكونون اكثر نفعا للبلاد والمجتمع. من بقاءهم متفرغين لاثارة النعرات والفتن الطائفية والمذهبية. بين اهل البلد الواحد. يقول منتسيكيوا. موقف الطاغية ذلك الذي يقطف الشجرة. ليقطف الثمرة. يقول عبد الرزاق. في كتابه الاسلام واصول الحكم. … اقرأ المزيد

ديمقراطيّة العراقيّين بين الإرهاب والجوع!

منذ أن أُقحمت الديمقراطيّة في العراق بعد العام 2003، انقسم العراقيّون إلى فريقين: فريق تصوّر أنّ الديمقراطيّة آليّة حقيقيّة يمكنهم من خلالها أن يختاروا الأفضل والأجدر لتمثيلهم في عموم محطّات إدارة الدولة! وفريق آخر، آمنوا، تماما، بأنّ المولود الحديث، الديمقراطيّة، لا يمكن أن يكون طفلا صالحا طالما أنّه نشأ في ظروف غير صحّيّة، وغير شرعيّة! … اقرأ المزيد

الحركة الديمقراطية الآشورية (زوعا) اقروا بأخطائكم لا بخسارتكم !!

سلفا عذرا على الأطالة. لطالما حظيت الحركة الديمقراطية الآشورية بالنصيب الأوفر من الأهتمام والأنتقاد من لدن أبناء شعبنا الآشوري التي في أغلبها كانت نابعة من الحرص والتخوف على ما سيؤول اليه مستقبل ومصير هذا التشكيل الثوري جراء الهزات التي كانت تعصف به داخليا والتي ادار لها الجميع ظهورهم غير مكترثين بمصلحة التنظيم الذي أريقت على … اقرأ المزيد

العلم ديدننا!!

الديدن: العادة والدأب. الدين للدين , والعقل للعلم , أي إن إعمال العقل بالنصوص الدينية , أيا كانت تجلب المصائب على الأمة. فلكلٍّ دينه , وعليه أن يتصرف كإنسان في مجتمع معاصر , يسعى للتفاعل الراقي مع مفردات الحياة. أما إذا أردت أن تفرض ما تراه وتعتقده على الآخرين , فتلك هي الفاجعة الكبرى والوجيع … اقرأ المزيد