العراقيون ورئيسي والأمل المفقود
باعتبار أن لا خلاص للعراقيين من نير الاحتلال الإيراني الذي أفقرهم، وهيمنَ على مؤسسات دولتهم، وسلط عليهم سلاح مليشاته الوقحة، ونهب ثرواتهم، وأذلهم وحرمهم من الحياة الآمنة، فقد تمنوا أن يكون تنصيب إبراهيم رئيسي رئيسا للجمهورية، وهو المصنَّف، أوربياً وأمريكياً وإسرائيليا وعالميا، بأنه قاتل وينبغي محاكمته على ما ارتكبه من جرائم ضد الانسانية، وبالتزامن مع … اقرأ المزيد