ملصقات على جِدارِ مرأَب
ليسَ من عادتِه أَن يسألَ لِم المَرْأب يُشبِه سوقَ الإبلِ في فلمٍ قديم و نقراتُ الدفوفِ تتصاعدُ كلما اقْتربتْ منه ثَمَّة وقتٌ للتجوال وها هي الحافلاتُ تمرُّ بدلالِ مراهقاتٍ بملابسِ العيد يُبحلِق الرجالُ على مُلصقِ – وداعا” للقلق حبةٌ زرقاءُ , للنِّساء فقط لم تعدْ في الاحْلام فقط – بانتظاركمْ جَمعيةْ للمُتعةِ – السِّريةِ شِعارُنا … اقرأ المزيد