فسادهم من فسادنا
قبل الانتخابات الأخيرة، كثرت البيانات والتصريحات والمنادات والمطالبات التي بالغ في إغداقها على العراقيين حكامُهم الإيرانيون وصحابتهم وتابعوهم الأقربون والأبعدون، والمرجعيون وخطباؤهم وخدمهم المؤتمنون، وسنةُ مشروع الإمام الخميني وكردُه، وسنة أمريكا وشيعتُها وكردُها، والتي يَعِدونهم فيها، بتصميم وإباء وشمم وبلا أي قبول لأي جدال ونقاش، بأن المسموح بمجيئهم، هذه المرة، رؤساءَ ووزراءَ ونوابا ومدراءَ وسفراء، … اقرأ المزيد