حانت ساعة الرحيل
بعمر الثلاثين غادرتني أمه . ولم أكن أستطيع رؤية المستقبل ولم أتخيل أن يكبر الصغير الذي تركته لي ويتعلم نسج العبارات الموجعة على الفيسبوك . حين رحلت عام 1997 تركت خلفها آلاف الأوجاع ، والطفلة الباكية وإسمها أنس ومصطفى الصغير ، فيما بعد وبعد عشرين عاما كتب مصطفى على صفحة الفيس بوك رسالة إلى والدته … اقرأ المزيد