الكوميديا البرلمانية
مثل كل العراقيين، لاتربطني بالسياسيين، كتلا وأحزابا وشخصيات، سوى خيوط متينة من الشك والريبة. شك بنواياهم التي غالبا ما ترتهن الى مصالحهم الشخصية الضيقة، وريبة من تحركاتهم التي تؤجج الصراعات والنزاعات الطائفية من أجل إمتطائها، والغوص أعمق فأعمق في بحر الدم الذي تخلفه المفخخات والاحزمة الناسفة التي بات في علم اليقين إنها من صنع هذا … اقرأ المزيد