زحام
يتأرجحُيخطُّ مسالكه في الريح، يسرق المخملبأيّ ذنب ٍ يُحاججني ويُحاكمني،لستُ قاطع طريق ، ولا جزّاراً أحزُّ رؤوسَ الملأ.أنا الممتليءُ وهناً يُجاملني الدربُ ، يحتضنُ خَوَري.تُزغردُ حولي عيونُ الصبيّات والحبيباتأتلقى أوسمةَ ابتسامتهنَ، ويمضي بي المصيرُ الى مطلب غير معلوم. ارتقي سُلمَ نشيد ٍ كاذب.أكابدُ وهَناً في ذاكرتي، وآخرَ في تهجّي كتاباتِ وجهِك الأسنى من الفرح.بيننا هرمٌ … اقرأ المزيد