القدرة على وعي العالم والإستعداد لقبول ظواهره
عبر أي تحول لابد من وجود تحول ما في الأنماط السلوكية ،وتقود هذه الأنماط إلى فهم أعمق لطبيعة الإنسان والتغيير في متطلبات حاجاته ومنها أن الإنسان لم يعد مذهولا أمام العالم لا لأنه قد إكتشف ما في العالم من الألغاز ، بل لأنه إمتلك القدرة على وعي العالم وأستعداده لقبول أي من الظواهر التي تُكتشف … اقرأ المزيد