المالكي يرتدي يخت هدام ويلاعب القردة ..
المنسبون أنفسهم الى الدولة العلوية وتحقيق غايات وأماني الناس, مبتغاهم حين دخولهم الى أرض العراق, يتهافتون تحت راية أحزابهم, التي تٌنادي بالحرية والعدالة, أخذت من قنديل علي الذي يطفاُ حين أكتمال العمل, و الأبتعاد عن المنسوبية, والمحسوبية. أين دولة العدل التي وعدتم بها الناس؟ حين كانت خطاباتكم تترنم على رايات العلويين, وتحت ثارات الحسينون, أخذتم … اقرأ المزيد