الوكيل الأقدم لوزارة الداخلية عدنان الأسدي بين تحقيق الأمن وطلب الوزارة
من المفارقات الغريبة للفاشلين إنهم يصرون على النجاح وتحقيق إنتصارات وهمية في عقولهم السقيمة ولن أتردد أن أقول ان الاخفاقات الامنية والقتل الجماعي والخطف والسرقة وكل انتهاكات حقوق الانسان تتحملها وزارة الداخلية وادائها تحت الصفر بقيادة البولاني ثم المضمد الركن عدنان كي يكون وزيراً ووكيلاً وكل شيء كان بإمرته، إن من المسلمات العقلية ان الاداء … اقرأ المزيد