إستمروا بحلبنا ، فأثداؤنا مازالت تضخ الحليب والدماء
الحليب المنتج لدينا بارد وطازج يخرج من أثداء لم يرها محرم ولا محلل ! ، تلمع في ظلمة الليل دون أن تمسها ومضات من انوار الكشافات ، فكشافات الاصدقاء ضاع بريقها حين باعوا الناموس بدينار ( مشكوك ) لايصلح للتداول اليومي إلا في مضخات الوقود … ايها النشامى هل هناك من يدلني على واحدة منها … اقرأ المزيد