– كأنه لا يملك أي موقع في الدولة.
– كأنه لم يشترك في العملية السياسية إلا الآن.
– كأنه رئيس حزب.
– كأن كل شيء خضع للتسييس في زمن حكم رجل آخر غيره.
– كأن الطائفية من خلق الآخر، والفساد، وتحويل الجيش إلى مليشيا، ومصادرة الإعلام والتغطية على المفسدين والاحتفاظ بالملفات ومعاداة الجميع داخليا وإقليميا وعالميا…
– كأنه لم يوقع اتفاقية اربيل.
– كأن أعضاء حزبه في نأي عن الفساد المالي والصفقات المشبوهة.
– كأنه يتحدث عن اندونيسيا فيما يخص المنجزات المتحققة.
– كأن روح الديكتاتور السابق تتحدث.
– كأن فيضان بغداد يجعله أكثر انفعالا وارتجافا وارتعاشا.
– صرح رجل يجلس الى جانبي: (هل هذا احد متسولي شارع الحبوبي)!