هو مدرسة بحد ذاتها…
مازالت ترفدنا بالدروس العظيمة…
دروس في الحب والسلام..
وبالرغم من لحظات الجنون التي يمر بها تأريخ اﻹنسان!
فإن السيد مقتدى الصدر دائما يصنع السلام..
وبأختصار أقول:
“هكذا ينبغي أن يكون الفرد المسلم..
هكذا هو اﻹيمان..
هكذا يكون التوحيد والجهاد…”
إن الفناء في الله يعني العبودية لله…
والعبودية لله هي الحرية الحقيقية..
وهذه الحرية تقتضي الفناء في الوطن..
ﻷن حب الوطن من اﻹيمان..
والفناء في الوطن يصنع السلام