مسّاها الشاعر بنص يسألها التريث بالرحيل
هذا المساء كوردة بلا عطر,أظن حان الوقت لتعودي, لتعود نضارة الوردة ولتعود نضارة المساء. على ضفة النهر
أستعيدك رغم غيابك
يابكغ
ختناقملأ الفراغ لحد الإيالذي
وعلى مقربة مني
لعينيكأكتبُ
كنجمتبن سقطتا من السماء
رض بابلأوهبطتا ب
لشعرك الطويل المنبثق كينابيع
لكلماتك
ةكحبات ملح بغداء العائل
كمذاق قهوة الصباح
كقصيدة مغسولة بالمطر
كالبحر
حين تغادره سفن الصيادين
ةكتب لطبيعتك الهادئأ
ةليك كفراشإ
ةللكسر بنسمة قاسي ةقابل
تغادري أمكنتي لأني سأظلفلا
كتب لبقية تفاصيلكأ
خوذ بطيفأكالم
تلوحين لي
ببرعم وردة
و خرير نهرأ
و وتر كمنجةأ
و بثنايا قصيدة رقراقةأ
بليونة الماء والمطر
تحمل حبر أحلامي
أتمنى
نتأنا وأن نسير أ
ضد الزمن
تمنىأ
كتب لك قصيدة حبأان
في غمرة مشاعري
ة شغفيأوطوتحت
قصيدةً عذراء
حرفها هواءألم يمسس
ولا صرير قلم
رانيأعرف لكن ألا
يحولني
هواك دون وعيي
للغة تتكلم
عائمة
بوصف معاناة عاشق
لكن رغم هذا وذاك
حين أهمّ بالكتابة إليك
لا تسعفني
بجديات لقول سطرالأ
عرفألا
بجديتي خائبةأن كانت أ
أم أن حبك
ن يترجم بشعرأعظم من أ