17 نوفمبر، 2024 1:49 م
Search
Close this search box.

كلمات وشذرات

كلمات وشذرات (من كتابي …….):
* ربما يكون القول أفضل وأكبر تأثيرا من الفعل !
فليس دائما يكون الفعل أفضل من القول كما هو شائع عند عامة الناس ، إذ الأمور بفعلها وتأثيرها ودرجة التأثير ، وليس بأنواعها أو أشكالها !

* الفاسد الذي يملك السلطة والنفوذ والمال لايبقى فاسداً ، بل يصير مُفسِداً ،
والمفسد أسوأ من الفاسد !

* ربما الحكمة تجعل سفينتك كما تحب ؛
لكن الحظ الجيد يجعل السفينة والرياح والبحر كما تحب !

* إساءات المظلومين إلى العدالة ليست أقل من إساءات الظالمين إليها !

* تشترك الأوهام في صنع المخاوف ،
كما تشترك المخاوف في صنع الأوهام!

* التعامل الأمثل مع الواقع أو الموجودات يتطلب الفهم الأمثل لها !

* إما أن يغير الإنسان خارجه ، أو أن يغير داخله !
أو الإثنين معا ، من أجل ما هو حق وصواب وخير ونافع !
الخارج يعني الواقع أو البيئة أو المهنة أو العلاقات !
والداخل يعني الإعتقادات أو الأفكار أو الصفات أو العادات أو العواطف أو الانفعالات !

* نصف أمراضنا سببه ما نأكله والنصف الآخر سببه ما يأكلنا !

* غالبا، بسبب البشر الرخيصين، يكون الوصول إلى الأشياء القيّمة والثمينة صعباً أو متعذرا!

* النوایا السيئة لاترتاح إلى النوايا الحسنة، رغم التجميل والتمثيل !
كذلك ، النوايا الحسنة لاترتاح إلى النوايا السيئة !

* الأشياء الرخيصة تستهلك بالأستعمال والأشياء النفيسة تستهلك بعدم الإستعمال!

* الطبيعة تشير إلى الله ؛
والملحد ينظر إلى إصبعها !

* الشجاعات ، غالبا هي شعارات فارغة تصنع إنفعالات فارغة !
أو إنفعالات فارغة تصنع شعارات فارغة!

* يلعب التاجر لعبة ” الزبون دائما على حق ” من أجل أن يغلب ويكسب !
ويلعب السياسي لعبة ” الشعب دائما على حق ” من أجل أن يغلب ويكسب!

* أكثر الذين يبحثون عن الحقيقة و يزعمون أنهم يعشقونها ، لماذا يخذلون الحقيقة عندما تأتي برجليها إليهم !

* أشباه العقلاء، أشباه الشجعان، أشباه المثقفين
هم المشكلة، عادة..
وليس السفهاء والجبناء والمتخلفون !

*قيمة الإنسان تصنع اهتماماته !
واهتماماته تصنع قيمته !

* في الغابة
كلُّ حيوان هو وحش مفترس ،
حتى يثبت العكس !

* كان المظلومون دائما ، يعرقلون العدالة مثل الظالمين أو أكثر منهم !
بسبب الجهل أو النفاق أو الجبن أو الطمع أو غير ذلك!

* يقع اللوم على العقلاء الذين يعجزون عن استعمال الجهلاء كأدوات ووسائل من أجل غايات نافعة !
ثم يقبلون أن يكونوا أدوات ووسائل للجهلاء من أجل غارات ضارة وباطلة ،
مقابل شيء من المعيشة والأمان !

* الأشياء الزائدة تجعلنا نحتاج الأشياء،
والأفكار الزائدة تجعلنا نرى أشياء تنقصنا
وهي لا تنقصنا ..!

* الرضا عن الله والأقدار الحكيمة التي قدرها !
لا يعني الرضا عن البشر والواقع السيء الذي صنعوه !

* كثير من الجرائم التي يتقبلها أو لا يعتبرها المجتمع أو المجتمعات جرائم ، هي أسوأ وأكبر خطرا وضررا من الجرائم التي يعتبرونها جرائم !

أحدث المقالات