23 ديسمبر، 2024 3:19 ص

يا بلدي الحبيب…
أُسمِعُكَ كلماتي!!
أنا العاشقُ لترابك الولهان..
انا الذي من دونك مازلتُ حيران
أنا الذي لاجلكَ تنبضُ حروفي
تنزفُ دموعي..
تحترقُ أوراقُ عمري
هكذا كانت قصة غرامي
منذُ أن كنتَ عزيزا
تهابُكَ الاعداءُ والأشرار
مازلتُ مغرما بكِ
لم يتغير حبي
لم يتبدل وجدي
حيث وجدتُكَ أسيرَ البغاة

(العراق حبيبي)
بقلم مؤيد عطوان

يا بلدي الحبيب…
أُسمِعُكَ كلماتي!!
أنا العاشقُ لترابك الولهان..
انا الذي من دونك مازلتُ حيران
أنا الذي لاجلكَ تنبضُ حروفي
تنزفُ دموعي..
تحترقُ أوراقُ عمري
هكذا كانت قصة غرامي
منذُ أن كنتَ عزيزا
تهابُكَ الاعداءُ والأشرار
مازلتُ مغرما بكِ
لم يتغير حبي
لم يتبدل وجدي
حيث وجدتُكَ أسيرَ البغاة
يا حبيبي..
أعرف أنك ستنهضُ مجددا
ستنفضُ عنكَ غبارَ الفاسدين
فأنتَ أنتَ
يا حبيبي..
أعرف أنك ستنهضُ مجددا
ستنفضُ عنكَ غبارَ الفاسدين
فأنتَ أنتَ