14 ديسمبر، 2024 9:36 م

ايران والشيطان وجهان لعملة واحدة .. أساليب الحرق والنهب مثالا

ايران والشيطان وجهان لعملة واحدة .. أساليب الحرق والنهب مثالا

الشيطان …. الذي أمره  (أللّه ) جلا وعلا شأنه  ان يطيعه في كل ما يأمره ولا يعصيه طرفة عين أبدا  هذا المخلوق الذي اطاع الله ( حسب بعض المصادر ) آلالاف من السنين وهو يعبد الله ما الذي اخرجه من رحمة الّله الى غضبه وأنتقامه , الله الذي وسعت رحمته كل شيء خلقه فلم يستثني احد عن هذه الرحمة والمغفرة لكن تكبّر وأصرار أبليس على المعصية  جعلته بعيدا عن رحمة الله ولطفه بل جعله من المرجومين الى يوم الدين (والعياذ بالله ) هذا حال كل من يعصي الله وهو يعلم ان لا ملجأ في كل أحوالنا الا اليه وما خلاه  فهو باطل  هذا عمل الشيطان وهذا نهجه العاصي لله .
ولعلنا لا نخطأ بل نقول جزما  أن هناك بعض البشر هو من نفس سنخ  الشيطان بل أقول أن بعضهم أشر واقبح عملا ونيّة من  الشيطان نفسه ولعل الشيطان في بعض اموره يستنجد ببعض بني البشر لإجل امداده في أغواء الانسان  والايقاع به .
الشيطان يأمر بالقتل يأمر بالسرقة يأمر بحرق الانسان وسحله في الطرقات الشيطان يغوي الانسان في فعل كل منكر وخبيث  نقول هذا فعل هذا سلوك ونهج الشيطان ؟؟؟ فما بال الانسان صاحب العقل السويّ العقل النوراني الذي يعبد به الله ويتقرب اليه في عمله لإنه يعرف ان كل عمل (معروف ) يقربه الى الله وكل عمل (منكر ) يُبعّده عن الله هذا عقل الأنسان وبه  يثاب أو يعاقب …….
لكن العجب وكلّ العجب أن نرى الإنسان يفعل ما يفعله الشيطان بل يزيد عليه أكثر وأكثر من الجرائم القبيحة والفساد الذي يستحي منه اليشطان نفسه لإن هذا الإنسان قد جمع من الخبث والمكر ما عجزت عنه مردة الشياطين أنُفسهم  وهكذا سار ونهج وسلك أئمة الظلال من الأدعياء الباطلين المزيّفيين وأوضح  من نهج هذا الإسلوب هي ايران ومن سار بركابها من( ميليشيات ) ذليلا خانعا لإرادتها وتحت إمرتها فأن سياسة إيران ونهجها الدموي الشيطاني جعل العراق ساحة صراع وتصفية حسابات ومن هنا لابد من الوقوف بوجه مخططات إيران ونهجها التدميري في العراق وعندها  وقف المرجع الصرخي الموقف المشرف في وجه هذه المخططات الخبيثة الشيطانية  لإن المرجع الصرخي هو ابن العراق ويهمه أمر هذا الشعب وما يحدث فيه من قتل ونهب وسلب وتدمير لكل البنى التحتيتة التي هي ركيزه اساسية في بناء هذا الوطن العزيز ومارست إيران في سياستها تغييب الكوادر الوطنية المثقفة الواعية وكل الأحرار الرافضين لأي تدخل أجنبي خارجي فكان الرد الإيراني المتغطرس الوحشي ضد مكاتب المرجع الصرخي ومن خلال ميليشياتها الإجرامية التي عاثت بأرض العراق الفساد والمحتشدة بكل فصائل الخيانة وقيامها بجريمة سرقة أحد مكاتب المرجع الصرخي الحسني في محافظة ( ديالى ) حيث عمدت الى الأعتداء الآثم على المكتب الشرعي للمرجع العراقي الصرخي في ناحية أبي صيدا وسرقة كل محتوياته ثم عملت على حرقه بالكامل وامام انظار القوات الأمنية في المحافظة وهذا العفل الأجرامي يكشف سياسة ايران بانها هي الراعية للارهاب الدموي الخبيث الماكر (الشيطاني ) في العراق والمنطقة لتثبت إيران الشر من خلال ميليشياتها المجرمة في العراق انها راعية الأرهاب والجريمة المنظمة في العراق والمنطقة ومعادية للمرجعية العراقية العربية المتمثلة بالمرجع العراقي العربي الصرخي صاحب مشروع الخلاص الذي دعى من خلاله المرجع الصرخي لإنقاذ العراق وشعبه من مخالب هذا الوحش الشيطاني

ايران والشيطان وجهان لعملة واحدة .. أساليب الحرق والنهب مثالا
الشيطان …. الذي أمره  (أللّه ) جلا وعلا شأنه  ان يطيعه في كل ما يأمره ولا يعصيه طرفة عين أبدا  هذا المخلوق الذي اطاع الله ( حسب بعض المصادر ) آلالاف من السنين وهو يعبد الله ما الذي اخرجه من رحمة الّله الى غضبه وأنتقامه , الله الذي وسعت رحمته كل شيء خلقه فلم يستثني احد عن هذه الرحمة والمغفرة لكن تكبّر وأصرار أبليس على المعصية  جعلته بعيدا عن رحمة الله ولطفه بل جعله من المرجومين الى يوم الدين (والعياذ بالله ) هذا حال كل من يعصي الله وهو يعلم ان لا ملجأ في كل أحوالنا الا اليه وما خلاه  فهو باطل  هذا عمل الشيطان وهذا نهجه العاصي لله .
ولعلنا لا نخطأ بل نقول جزما  أن هناك بعض البشر هو من نفس سنخ  الشيطان بل أقول أن بعضهم أشر واقبح عملا ونيّة من  الشيطان نفسه ولعل الشيطان في بعض اموره يستنجد ببعض بني البشر لإجل امداده في أغواء الانسان  والايقاع به .
الشيطان يأمر بالقتل يأمر بالسرقة يأمر بحرق الانسان وسحله في الطرقات الشيطان يغوي الانسان في فعل كل منكر وخبيث  نقول هذا فعل هذا سلوك ونهج الشيطان ؟؟؟ فما بال الانسان صاحب العقل السويّ العقل النوراني الذي يعبد به الله ويتقرب اليه في عمله لإنه يعرف ان كل عمل (معروف ) يقربه الى الله وكل عمل (منكر ) يُبعّده عن الله هذا عقل الأنسان وبه  يثاب أو يعاقب …….
لكن العجب وكلّ العجب أن نرى الإنسان يفعل ما يفعله الشيطان بل يزيد عليه أكثر وأكثر من الجرائم القبيحة والفساد الذي يستحي منه اليشطان نفسه لإن هذا الإنسان قد جمع من الخبث والمكر ما عجزت عنه مردة الشياطين أنُفسهم  وهكذا سار ونهج وسلك أئمة الظلال من الأدعياء الباطلين المزيّفيين وأوضح  من نهج هذا الإسلوب هي ايران ومن سار بركابها من( ميليشيات ) ذليلا خانعا لإرادتها وتحت إمرتها فأن سياسة إيران ونهجها الدموي الشيطاني جعل العراق ساحة صراع وتصفية حسابات ومن هنا لابد من الوقوف بوجه مخططات إيران ونهجها التدميري في العراق وعندها  وقف المرجع الصرخي الموقف المشرف في وجه هذه المخططات الخبيثة الشيطانية  لإن المرجع الصرخي هو ابن العراق ويهمه أمر هذا الشعب وما يحدث فيه من قتل ونهب وسلب وتدمير لكل البنى التحتيتة التي هي ركيزه اساسية في بناء هذا الوطن العزيز ومارست إيران في سياستها تغييب الكوادر الوطنية المثقفة الواعية وكل الأحرار الرافضين لأي تدخل أجنبي خارجي فكان الرد الإيراني المتغطرس الوحشي ضد مكاتب المرجع الصرخي ومن خلال ميليشياتها الإجرامية التي عاثت بأرض العراق الفساد والمحتشدة بكل فصائل الخيانة وقيامها بجريمة سرقة أحد مكاتب المرجع الصرخي الحسني في محافظة ( ديالى ) حيث عمدت الى الأعتداء الآثم على المكتب الشرعي للمرجع العراقي الصرخي في ناحية أبي صيدا وسرقة كل محتوياته ثم عملت على حرقه بالكامل وامام انظار القوات الأمنية في المحافظة وهذا العفل الأجرامي يكشف سياسة ايران بانها هي الراعية للارهاب الدموي الخبيث الماكر (الشيطاني ) في العراق والمنطقة لتثبت إيران الشر من خلال ميليشياتها المجرمة في العراق انها راعية الأرهاب والجريمة المنظمة في العراق والمنطقة ومعادية للمرجعية العراقية العربية المتمثلة بالمرجع العراقي العربي الصرخي صاحب مشروع الخلاص الذي دعى من خلاله المرجع الصرخي لإنقاذ العراق وشعبه من مخالب هذا الوحش الشيطاني