يقول عني ظالمة
ركن سيارته الفاخرة جانبا.. كانت السماء صافية.. والجو ربيعا.. ومقهى الأطلسي.. عن آخرها مكتظة.. بدون سابق إنذار.. توجه نحوي قاصدا.. بنظرات محدقة مقلقة.. وملامح حادة كدت لا أعرفها.. جاءني مسرعا مهرولا.. بصوت حازم خافت مكتئب.. في قلبه مثقال ذرة لوم.. عليه أن يلقيها.. قبل أن نتبادل أطراف الحديث.. وأشرع في فك لغز الضيف الكريم.. تبادلنا … اقرأ المزيد