10 أبريل، 2024 3:32 ص
Search
Close this search box.

عشق الديار يجتاحنِي

يسألني وَلَدِي مُحَمَّد أيُّ حُبٍ هذا الذي يَجتاحُك فإنا بِتْنَا نَخشَى عليك الهَوس والجُنُون مِنْ عِشقِك للدِيارِ وأهلها أما آن لهذا الهُيام أن يَهرَم أو أن يَشيخَ مَع تَقادِم العُمُرِ وتَتَابِعِ الأعَوامِ والسِنِين فَتَخبو نِيرانَ جَذوته ؟ إيــــــــــــــــــــــــهٍ يا وَلدي تَعال وأصغي السَمع لِما سأقولُ ثُم تَأَمَّل وتَدَبَر ومِنْ بَعدِها أحكُم : إلتَقَى يُوسُف الصِدِّيق … اقرأ المزيد