17 أبريل، 2024 2:45 ص
Search
Close this search box.

ويتحدثون عن السيادة!

يُضحِكنا حتى القهقهة ذلك المسؤول الذي يظهر من على الفضائيات بكامل أناقته وأوداجه المنتفخة وهو يُحذر ويستنكر ويُندد وينسى هذا (الفلتة) أنه في موقع المسؤولية التي أولاه الشعب بها لقيادته وليس لتلاوة الشعائر المعهودة في الصراخ والنحيب، وفي ركن إيجاد الحلول للأزمات وليس مُعلماً في مدرسة إبتدائية يتلو النصائح والتحذيرات لطلابه خوفاً على مستقبلهم. ما … اقرأ المزيد