22 نوفمبر، 2024 5:13 م
Search
Close this search box.

وفمي طلق اليدين… لشعاع المشرقـيَن!

قدْ تواريتُ وراءَ الأفقِ كي أبحثَ عنْ كنزي الثّمينْ وتعاليتُ عنْ الحقدِ الدّفينْ وتنشّقتُ انعزالا وتنسّمتُ اخضرارا وهمومٌ تتوالى بينَ أوطان ٍحيارى ودموع ٍتتجارى من جموع البائسينْ وفمي طلقَ اليَدَينْ ! لشعاع المَشـْرقـَيَنْ *** ورؤىً لاحتْ لعيني من بعيدْ وحدة ُ الجمع ِ تهاوتْ فوق َأعناق ِ العبيدْ وإذا الرأس ُ صديدْ ثمّ ماذا؟! بعدَ … اقرأ المزيد