وجهان لعملة كاسدة
صوتان يدّعيان ما لا يملكانه، إذ سرعان ما يهوى ضجيجهما في مستنقع التزمت ويعلو صوت الإلغاء للآخر، تحت ذرائع شتّى، أهمها الخشية على الآتي؛ والحرص على تجنّب الخسارة، لتفرض بعد ذلك وصاية أخفّ ما يقال عنها :إنها قاصرة، لكن ماذا لو وهبوها طرفة عين لا أكثر لادخرت لهم كل هذا الهراء؟!. اتذكر مدى امتعاضي وحنقي … اقرأ المزيد