4 نوفمبر، 2024 9:36 م
Search
Close this search box.

هولاكو وساستنا اليوم

“نفس الطاس ونفس الحمام” أقولها بملء فمي ويشهد التاريخ القريب والبعيد لما أقوله، أن جرح الموصل هو أمضى جرح في جسد العراقيين على مر الأزمنة والعصور، وهو نقطة سوداء طغت عتمتها على باقي النقاط السود في تاريخ العراق. فقد كانت إحدى تلك النقط عام 1258 ميلادية، وهو يوم دخول هولاكو بغداد. وبمراجعة سطحية لما حدث … اقرأ المزيد

بغداد أمام هولاكو من نوع آخر ..!!

يعتصر الألم قلوب ملايين العراقيين، حين يستعرضون ما مر عليهم من قيادات فاشلة ، كانت السبب في إيصال العراق الى أدنى فصول المهانة والاذلال ، بعد أن رسموا صورة مأساوية مقرفة من الضعف والانحلال وعدم القدرة على السيطرة حتى في أبسط مواقف الحياة ، وقد تحولوا في نهاية المطاف الى العوبة وأصبحوا مدعاة للتندر للسخرية … اقرأ المزيد

سلوك “هولاكو” وعزيمة “قطز”؟!!

هولاكو الذي أحرق بغداد على الأرجح في (10\2\1258) , صاحب عقيدة دينية , ويرى أنه ينفذ عِقاب الرب في خلقه , وما هو إلا مؤيّد ومنصور بقوة ذلك الرب الذي رفع راياته جدّه جنكيز خان , ففتحت له الدنيا وأذلت الملوك والقادة والسلاطين , فامتلكهم واستباح بلدانهم وعاث فسادا وقتلا بديارهم. ومن الكلمات التي توضح … اقرأ المزيد

هولاكو لم يدخل بغداد

رب ضارة نافعة، رغم أن ثمنها فادح، والدين صعب تسديده، لكن الأمر يستحق، فالحمل لا يقوم به إلا أهله، فالمضحى من جله ليس قطعا من الآجر، مرصوفة في جدار قديم، وليس إسما على خريطة ممزقة، في أطلس الجغرافيا، هو ليس كنية وهمية من السهولة التنازل عنها، ولا قطار خرج من الخدمة، يمكن التحويل الى غيره، … اقرأ المزيد