متى يتكلم الوقت.؟.. في (منزل الساعات) للروائية آي. إم هويل
ظهر واختفى عنوان(منزل الساعات) وسطع عنوان ثان (ساعات كالخيول) قصة قصيرة للمبدع الكبير القاص محمد خضير وهي من القصص التي لا تشيخ كتبها القاص في منتصف سبعينات القرن الماضي واحتلت صفحة كاملة في صحيفة(طريق الشعب) يومها، وحين أعود لها بين الحين والآخر أشعرها مثل السجادة الكاشان. (*) (منزل الساعات)..وصلتني هذه الرواية ومكتوب في الصفحة الثانية … اقرأ المزيد