صنع الله إبراهيم : كأن روايته ُ منحوتات جياكوميتي

(*) يومها كنت في الأول المتوسط، بتوقيت التاسعة صباحا، أكون في سوق الجمعة، في البصرة القديمة، كانت السوق، تقع في براحة خلف سوق السمك، قدمي لا تقودني لغير الكتب، بقية المعروضات لست معنيا بها، لكن في تلك الجمعة اشتريتُ فتيلة لمدفأة علاء الدين، كما طلبت مني أمي، و اشتريت عددين من مجلة شعر، بعد أن … اقرأ المزيد