لغة ما وراء اللغة..
کعاشق يائس منطوي علی نفسه، منکسر بين أصابع الغُلول – تميل العاصفة الی السکون وتنتحر مع کل من ابتلعها لحظة الکمد وهكذا الشاعر يهرب من لغته التي لا تنجذب البراکين الخامدة الی أزقاتها المتشابکة و أبواب بيوتها المفتوحة…. فيکتب بلغة الشعر نفسها التي يفهمها الفلامنجو الحزين الهابط علی برج بيزا ومنارة الحدباء في آن معا! … اقرأ المزيد