22 ديسمبر، 2024 2:49 م

كاظم الأحمدي وإريك ماريا ريمارك

تفرّد بين المدرسين بهدوئه، وصوته المبتسم، وتفرد بتوجيهه لأولاده التلاميذ، ثقافيا (*) كل يوم يأتي بكتاب ٍ معه، الكتاب يرافقه من بيته في كوت الحجاج إلى ثانوية الجاحظ في محلة نظران . (*) هو لا يرى من الشارع سوى صفحات الكتاب، ينتهز اللحظات الأخيرة من الدرس ويحدثنا عن اللغوي عبد الله العلايلي، أو لعبة الكريات … اقرأ المزيد

كاظم الأحمدي وإريك ماريا ريمارك

تفرّد بين المدرسين بهدوئه، وصوته المبتسم، وتفرد بتوجيهه لأولاده التلاميذ، ثقافيا (*) كل يوم يأتي بكتاب ٍ معه، الكتاب يرافقه من بيته في كوت الحجاج إلى ثانوية الجاحظ في محلة نظران . (*) هو لا يرى من الشارع سوى صفحات الكتاب، ينتهز اللحظات الأخيرة من الدرس ويحدثنا عن اللغوي عبد الله العلايلي، أو لعبة الكريات … اقرأ المزيد

صوتٌ كالحلم تراه العيون ):حلم عين) للروائي كاظم الأحمدي

هذه الرواية مثل التي سبقتها (قصر الأزلزماني) تشترط على القارىء: محرابَ خلوة ٍ ورياضة َصبرٍ وفطنة َ لبيب ٍ، فهي ليست من الروايات التي يصنفونها الآن :(حلويات) ولا تبّث خطابها الروائي للقارىء العادي، المبتلى بشبكة العنكبوت، وهي رواية لا يجدي معها قفزات الكنغر، كما يفعل بعض قراء اليوم.. في (حلم عين ) الخيوط :خطوط هادئة … اقرأ المزيد