8 أبريل، 2024 2:14 م
Search
Close this search box.

فرحتان.. لم تكتملان

المشهد الأول: في العام 1975 وأنا في قاعة الامتحان النهائي للماجستير للسنة النظرية.. والأستاذ يوزع أوراق أسئلة الامتحان.. دخل أخي الصغير عيسى قاعة الامتحان بلا استئذان ومرتبك..ليخبرني بوفاة والدي تواً.. ذهلتُ.. ومن هول الصدمة.. بقيتُ واقفاً في مكاني..لم يشير لي أي من الأساتذة بشيْ..فأنا المتفوق الأول في دراستي. ما العمل؟.. لابد من أن اترك الاختبار.. … اقرأ المزيد