إلى كاتبنا الكبير فراس الغضبان الحمداني ، لقد أقلقتنا يا رجل !..
قرأت مقالتك ليوم الخميس 3 حزيران بعنوان (حانت ساعة الرحيل) ، وكانت مفطرة للقلب ، ومُحزنة إلى أبعد الحدود ، مع إني لا أملك أية حسابات في منصات التواصل الإجتماعي لأني أراها مجرد مضيعة للوقت ، وأرض خصبة للإشاعات والخرافات ، وأعلم يا سيدي ، إني لن أخفف عن شيء من مصائبك بمجرد كلمات ، … اقرأ المزيد