فتوى وخطابٌ وأنتصار..!
هناك في عام الفين وأربعة عشر، عندما صدّق العالم كُله إن “دولة” حديثة تأسست، كانَ حجر بنائِها القتل والأغتصاب، وكانَ عنوانها خلاعة بتجميلِ العينِ بالفاء، دويلة واهية أبعد من حدود الموصل، وأكبَر مِن مخططات الغرب، وأوسع من فتاوى الأسرائيليات! كانَ كُل شيء فينا حالك السواد، حتى الحُلم! وحتى السيّد أوباما بدا خائفاً، وهو المُتهم بصناعة … اقرأ المزيد