غيض من فيض
تتحفنا قصص تأريخنا بكثير من الصور والحالات بصنفيها؛ المستحبة والمحمودة.. وكذلك المستنكرة والمستهجنة، ومن الصنف الأخير ما يكون أبطالها شخوصا لهم منزلتهم الاجتماعية، او ممن يعتلون ناصية القوم، إذ هناك مِن عليّتهم من يغالي بالإساءة ويتمادى بأذية رعيته، ناسيا أنه “راعٍ ومسؤول عن رعيته”. وبدل أن يغدق العطاء لمعيته ويجود بما يفوق أداء الواجبات المنوطة … اقرأ المزيد