23 ديسمبر، 2024 7:03 ص

نزار ونهاد 00 يرحلان من عيون المدينة

في سلسلة:قصائد من تحت الوسادة،سلسلة جداريات شعرية،سلسلة عظائم القصائد، سلسلة قصائد لكنها مقالات مفكرة00 من فضلِ ربي ماأقولُ وأكتبُ ** وبفضل ربي للعجائب أندَبُ( بيت الشاهر) الى فقيدي قامة العراق : نزار السامرائي ، ونهاد نجيب تغمدهما برحمته الواسعة! وداعا نزارْ 00 ابعدَ انجلاءِ السحابْ يغردُ سحرُ المطرْ وبعدَ الردى يفيدُ الحذرْ وبعدَ الربيعِ00 ت … اقرأ المزيد

الكورونة وعيون المدينة!!

أغمضت مدن الدنيا عيونها وتوشحت بالصمت وغادرها الضجيج , وهجر الناس شوارعها ومحلاتها وفنادقها ومتنزهاتها , فبدت خاوية على عروشها. بنايات نائمة , وعمارات خالية , وفنادق بلا زبائن , ومطاعم هامدة , فالحياة المعاصرة تتصل بالبشر , وعندما يغيب عنها تنتفي وتغيب. ولهذا تجد العديد من المدن الأوربية كانت تبحث عن المهاجرين , لكي … اقرأ المزيد

الذئب والنسر وعيون المدينة

ما بين نسرها وذئبها، أضاعت المدينة ابنائها، ليستخدمها(قادر بيك) و(اسماعيل جلبي) كاوراق ضغط، يستخدماها ليضغط أحدهما على الآخر، والمتضرر الوحيد هو الشعب. جلس قادر بيك في إحدى مقاهي المنطقة الخضراء(يضرب نركَيله ويتذكر ايام رئاسة الوزراء والميزانيات الانفجارية)، واذا بغريمهِ اسماعيل جلبي يُقبل من بعيد ليتخذ لهُ مكاناً أمامهُ، ينظر إليهِ بنظرات كُلها حقد، فقد كان … اقرأ المزيد