17 نوفمبر، 2024 1:50 م
Search
Close this search box.

أيها ……السيستاني !

يا عظيم النجف ….ما أنت فاعل ؟ لقد أسقطت نصوص القرآن …التي نقراها طلبا للأجر…. الذي نشك أحيانا في يقينه …إلى واقع نعيشه!…فزدتنا يقيناً. كنا نقرا …أن إبراهيم كان امة !…ويهمس شيطاننا….كيف لرجل أن يكون امة؟!. كان يؤذيني صمتك …وسرعان مأتاتي الإجابة …بانحراف بوصلة معانديك …وانقلابها من الجحود إلى الطاعة….لأعرف أن الصمت له لغة وحجة … اقرأ المزيد