عنه
من إبريهه ْ الهاشم حتى بلخ أفتشُ رحيق الزهور وندى الفجر : عنه ُ حين دخلتُ الخان وسألتُ الخانية َ : أجابتني بعينين محمرتين أعتل غما ً ثم أرتحل ْ أعني أستقرَ في المقل.
من إبريهه ْ الهاشم حتى بلخ أفتشُ رحيق الزهور وندى الفجر : عنه ُ حين دخلتُ الخان وسألتُ الخانية َ : أجابتني بعينين محمرتين أعتل غما ً ثم أرتحل ْ أعني أستقرَ في المقل.