عراقيو الخارج والداخل !
تبرز بين الفينة والاخرى، في حوارات النخب مفردات ( عراقيو الداخل والخارج )، في اطار محاولات، لفهم اسباب التصدع الحاصل في البناء المادي والاخلاقي، للدولة العراقية..وغالبا ما يمثل اللجوء الى هذه الثنائية، هروبا سريعا من جهد الكشف عن المصادر الاساسية للخلل الحاصل في عملية البناء … هروب، يجسده خطاب الانفعال المحشو ( ضمنياً او ظاهرياً) … اقرأ المزيد