عذرا يامن دعوتني
كَمْ مُحْتَاجٍ بَيْنَنَا يَبْحَثُ عَنْ فُرْصَةِ عَمَلٍ يَسُدُّ بِهَا رَمَقُ مِنْ بِمَعِيَّتِهِ , كَمُّ أَرْمَلَةٍ تُعَانِي شَظَفَ اَلْعَيْشِ مُخَيَّرَةً بَيْنَ أَنْ تُكَوِّنَ أَوْ لَا تَكُونُ , كَمُّ طِفْلٍ يَنْتَظِرُ مِنْ يُحَسِّنُ إِلَيْهِ لِيُكْسُوهُ كُسْوَةَ اَلْعِيدِ , كَمٌّ مَرِيضٌ بِحَاجَةِ لِعَمَلِيَّةِ حَالٍ بَيْنَهُ وَبَيْنَهَا جَشَعُ اَلْأَطِبَّاءِ وَسُلُوكِهِمْ اَلْقَذِرِ فِي اِسْتِغْلَالِ مَرْضَاهُمْ , كُمٌّ وَكَمْ وَكَمْ . … اقرأ المزيد