23 ديسمبر، 2024 12:20 ص

طبيعة كتاباتنا!!

المتتبع لما يُنشر ويصدر من كتب ودراسات وغيرها , يكتشف أن السائد هو الموضوعات الدينية والأدبية وقليلا من التأريخية , وإنعدام يكاد يكون تاما للكتابات العلمية والتنويرية ذات القيمة الحضارية المعاصرة. كتابات دينية وأدبية بحتة وتليها الكتابات المشخصنة والممولة , التي تسعى لتشويش الرأي وللدعاية لهذا وذاك , وما يتصل بالكراسي من توجهات ورغبات مأساوية … اقرأ المزيد

طبيعة كتاباتنا!!

المتتبع لما يُنشر ويصدر من كتب ودراسات وغيرها , يكتشف أن السائد هو الموضوعات الدينية والأدبية وقليلا من التأريخية , وإنعدام يكاد يكون تاما للكتابات العلمية والتنويرية ذات القيمة الحضارية المعاصرة. كتابات دينية وأدبية بحتة وتليها الكتابات المشخصنة والممولة , التي تسعى لتشويش الرأي وللدعاية لهذا وذاك , وما يتصل بالكراسي من توجهات ورغبات مأساوية … اقرأ المزيد