مؤسسة الشهداء و”شعرة الخنزير” !!!
كنت ممن قُدر لهم أن يعيشوا مرحلتين دكتاتورية الحزب الواحد لأربعة عقود وديمقراطية الأحزاب بعد العام (2003 )،ولا زلت بفضل الله على وجه البسيطة،انعم بالحرية التي فقدتها بعهد الحزب الواحد. حصلت على حريتي،التي أعدها أثمن من الحياة!،فقد كنت بزمن البعث لا استطيع النوم في بيتي ب “ملابسي الداخلية”،خشية المداهمة والاعتقال،وعادة ما كنت مهيأ نفسي،فأرتدي “تراكسوت … اقرأ المزيد