17 نوفمبر، 2024 4:31 م
Search
Close this search box.

صهيل ينابيعٍ يرقصُ ويداعبُ وشمَ نجمةٍ غائمة

داليةٌ تفرشُ ذراعيها المبلّلتين للعصافيرِ توقدُ الرّوحَ من ثوبِ الوفاءِ ترسمُ لوحةً للفراشاتِ على ضفافِ الرّحيلِ داليةٌ وفيّةٌ تغسلُ بستاناً وحقولاً بماء الفرات.. تمهّلي أيتها الأرضُ الناعسةُ لماذا تذرفين الدّموعَ على نجومٍ فقدتْ عذريّتها؟؟ وأنتِ لستِ واحةُ عنبٍ ! مازلتِ صامدةً أمامَ تجاعيدِ الفصولِ، وترفضينَ السّقوطَ ترحلين صوبَ مزارٍ يحرثُهُ خرنوبٌ برّيٌّ أغنيةٌ عالقةٌ في … اقرأ المزيد